ذكرت بعض التقارير الصحفية الإسبانية بأن مدرب ريال مدريد جوزيه مورينيو يفكّر في إشراك المهاجم الناشئ ألفارو موراتا ضمن التشكيلة الأساسية المواجهة لأوكسير بعد غد الأربعاء ضمن مباريات الجولة السادسة و الأخيرة من دوري أبطال أوروبا.
مورينيو لا يفكر في بنزيمة الذي يبدو أفضل من "موراتا" -عديم الخبرة و التجربة- في دوري أبطال أوروبا و ذلك بعد ما حدث في الكلاسيكو الماضي أمام برشلونة حيث خسر المدريديون بخماسية نظيفة و كان بنزيمة كـ"الشبح" -أي خيال لاعب كرة القدم- في هجوم الريال و عجز عن فعل شيء في ظل غياب الأساسي جونزالو هيجواين المصاب.
و ظهر "سخط" مورينيو جلياً على بنزيمة في المباراة الموالية للكلاسيكو و التي خاضها ريال مدريد يوم السبت الماضي ضد فالنسيا و فاز عليه بهدفين نظيفين، و غاب بنزيمة عن التشكيلة الأساسية و لعب الريال المباراة بدون "مهاجم صريح" منذ البداية قبل أن يُشركه مورينيو في الجولة الثانية إضطرارياً لخلق "الزيادة العددية" في الخط الأمامي للفريق.
و سواءً شارك موراتا أو لا بدلاً لبنزيمة في المباراة المقبلة من دوري الأبطال أمام أوكسير، إلا أن المهلة المحددة لللمهاجم الفرنسي لإثبات قدراته و موهبته في ريال مدريد أشرفت على الإنتهاء و بات من الصعب جداً عليه البقاء ضمن صفوف الفريق حتى يونيو المقبل...
و على الرغم من إصابة هيجواين و غيابه عن الملاعب لمدة تتراوح بين شهرين و ثلاثة أشهر إلا أن بنزيمة "فشل" و "سيفشل" دائماً في الإنقضاض على المكانة الأساسية من تشكيلة جوزيه مورينيو لأنه ببساطة لاعب "لا يناسب" بتاتاً أسلوب لعب الريال و لا النهج التكتيكي للمدرب البرتغالي الذي يعتمد على الإندفاع، اللياقة البدنية و اللعب الجماعي من حيث القتالية و اللعب ككتلة.. و هي خصال يندر إيجادها في "الفتى المدلل" لأولمبيك ليون
مورينيو لا يفكر في بنزيمة الذي يبدو أفضل من "موراتا" -عديم الخبرة و التجربة- في دوري أبطال أوروبا و ذلك بعد ما حدث في الكلاسيكو الماضي أمام برشلونة حيث خسر المدريديون بخماسية نظيفة و كان بنزيمة كـ"الشبح" -أي خيال لاعب كرة القدم- في هجوم الريال و عجز عن فعل شيء في ظل غياب الأساسي جونزالو هيجواين المصاب.
و ظهر "سخط" مورينيو جلياً على بنزيمة في المباراة الموالية للكلاسيكو و التي خاضها ريال مدريد يوم السبت الماضي ضد فالنسيا و فاز عليه بهدفين نظيفين، و غاب بنزيمة عن التشكيلة الأساسية و لعب الريال المباراة بدون "مهاجم صريح" منذ البداية قبل أن يُشركه مورينيو في الجولة الثانية إضطرارياً لخلق "الزيادة العددية" في الخط الأمامي للفريق.
و سواءً شارك موراتا أو لا بدلاً لبنزيمة في المباراة المقبلة من دوري الأبطال أمام أوكسير، إلا أن المهلة المحددة لللمهاجم الفرنسي لإثبات قدراته و موهبته في ريال مدريد أشرفت على الإنتهاء و بات من الصعب جداً عليه البقاء ضمن صفوف الفريق حتى يونيو المقبل...
و على الرغم من إصابة هيجواين و غيابه عن الملاعب لمدة تتراوح بين شهرين و ثلاثة أشهر إلا أن بنزيمة "فشل" و "سيفشل" دائماً في الإنقضاض على المكانة الأساسية من تشكيلة جوزيه مورينيو لأنه ببساطة لاعب "لا يناسب" بتاتاً أسلوب لعب الريال و لا النهج التكتيكي للمدرب البرتغالي الذي يعتمد على الإندفاع، اللياقة البدنية و اللعب الجماعي من حيث القتالية و اللعب ككتلة.. و هي خصال يندر إيجادها في "الفتى المدلل" لأولمبيك ليون